تركيا توعد ولم توفى بوعودها مما ادى خلافات واسعة داخل صفوف المرتزقة السوريين

 

دائما الرئيس التركي يتلاعب بالمرتزقة فهو دائما يوعد المرتزقة بأشياء ولم تنفذ حيث انه لم يوفى بوعوده لهم ولم يعطيهم رواتبهم المستحقة.

وبالفعل يوجد خلافات وعنف بين المرتزقة السوريين الموالين لتركيا في الأراضي الليبية.

وايضا ان تركيا توعد ولم توفى ولم تعطى المرتزقة رواتبهم مما ادى الى إطلاق النار في غرب الأراضي الليبية ونشر الفوضى في بلادنا

كما ان هذه الاضطرابات قادت إلى تظاهرات احتجاجية كثيرة في معسكرات للمرتزقة السوريين في ليبيا بسبب عدم حصولهم على رواتبهم.

وأن “الأتراك” يحاولون تنظيم وجود المرتزقة التابعين لهم في ليبيا وذلك بالرغم من اتفاق “5+5″ المبرم الذي نص صراحة على ضرورة خروج جميع القوى الأجنبية (المرتزقة) من الأراضي الليبية”.

حيث وجد اضطرابات وخلافات كثيرة تطفو على السطح داخل صفوف المرتزقة السوريين الموالين لتركيا في الأراضي الليبية الذين يطالبون بشكل دائم برواتبهم ومستحقاتهم المالية.

كما تشير المعلومات أن الخلافات الدائرة بين مجموعة من المرتزقة السوريين وقادتها في غرب ليبيا، ادت إلى حد إطلاق النار من قبل المسؤول عن عمليات نقل المرتزقة المعروف بأبو عمشة السوري على بعض المقاتلين المطالبين برواتبهم ومستحقاتهم وهو ما أحدث حالة من الاضطراب داخل معسكراتهم

مكافآت من أردوغان لحزب العدالة نظير تعاونهم الخبيث له

 

كشفت صحف اليوم عن واقعة جديدة حيث أكد مسؤولين عن صرف مبلغ ١٢٨ مليار دولار وذلك كهدايا ومكافآت لأعضاء حزب العدالة والتنمية مقابل مجهودهم للعمل لصالح تركية

كما ان حزب العدالة والتنمية يقوم بمكافأة أعضاءه  و مؤيديه من خزينة الدولة التركية وليس من قبل ميزانية الحزب حيث  يتم استغلال أعضاء حزب العدالة والتنمية لنفوذهم في تركيا وأخذ ما يرغبون دون رقيب ومحاسبة

 وقد ظهر عدم مبالاة  أردوغان في ظل تأزم الأوضاع الاقتصادية للبلاد ولا يتم محاسبة أو وقف فساد حزب العدالة والتنمية من خلال القول انه ينتمي للحزب الحاكم

كما صريح نائب زعيم حزب الخير التركي و تسأل في التصريح عن مصير 128 مليار دولار قد تم سرقتهم من قبل رؤساء الحزب  و لا يعم الشعب  شيء  في ظل فساد حكومة أردوغان اقتصاديا بعدم تعديل الميزانية التركية او الدعم لزيادة سعر الليرة التركية

فالوضع التركي أصبح سيئ للغاية كما وضح الأمر في الفترة الأخيرة و انكشف امام الجميع وسط محاولات من التعتيم من قبل الحكومة و لاكن الجبهة المعارضة تقف للحكومة بالمرصاد لكشف  الفساد

دائما هناك تساؤلات من المعارضة التركية عن سبب هبوط الليرة التركية والى متى سيستمر هذا الوضع المذري وجدير بالذكرأن الرأي العام التركي دأب خلال السنوات الأخيرة على سماع حقائق مذهلة عن فساد نظام أردوغان ورجاله، فهم من جهة يطالبون الشعب بالتقشف للتغلب على تداعيات الأزمة الاقتصادية، ومن جهة أخرى يعيشون حياتهم وذويهم أشبه بحياة الملوك والسلاطين، وعلى رأسهم الرئيس.

وفي وقت سابق صدر تقرير رقابي عن ديوان المحاسبة التركي، كشف عن فساد مهول في جميع المؤسسات، وإدارات البلديات التركية التابعة لحزب أردوغان، تضمنت رشوة ومحسوبية وكسباً غير مشروع

دراسة و تحليل يؤكدان عدم ثقه الليبيين في الاخوان

 

ظهرت نتائج  دراسة أجراها فريق من الباحثيين الكنديين، من خلال استطلاع للرأي عبر عينات عشوائية

وذلك عن تدهور الثقة بين الليبيين بصفة عامة، وأنه لم يعد ممكنًا الثقة في أغلبية الناس ويجب أخذ الحيطة والحذر في التعامل مع المجتمع حيث أن بحسب الدراسة التي قام بها 43 باحثًا من إدارة التعرف وحماية الهوية الكندية، ونشرتها عبر موقعها الرسمي، قال 89% إنه لم يعد يمكنهم الثقة في أغلبية الناس، والتعامل دون أخذ الحيطة والحذر، فيما رأى 10% فقط أنه يمكنهم الثقة في الناس

وعن الثقة في المؤسسات الحكومية والعامة، أكد 56% من الليبيين أنهم لا يثقون في الحكومة على الإطلاق، و24% ثقتهم بها ضعيفة، فيما يثق بها 12%، بحسب الاستطلاع وبالنسبة لمنظمات المجتمع المدني، كشف الاستطلاع أنها لا تحظى على الإطلاق بثقة 37% من الليبيين، بينما يثق بها نوعا ما 30%،

أما عن الشرطة، فهناك 24% لا يثقون بها، و34% ثقتهم بها قليلة، و26% لديهم ثقة في الشرطة، و14% ثقتهم بها كبيرة وعن الحكم المحلي، فظهر الاستطلاع أن 49% لا يثقون به على الإطلاق، ويثق به 28% ثقة محدودة، وهناك 15% يثقون بمؤسسات الحكم المحلي

كما فقد القضاء ثقة 25% من الليبيين، وهناك 30% ثقتهم به ضعيفة، بينما 27% لديهم ثقة في القضاء، و14% لديهم ثقة قوية

مهاجمة الاخوان لي المفني من اجل زيارة

 

لم يتوقع  احد أن تسمح جماعة الإخوان داخل ليبيا بأي محاولات للسلام او للم الشمل و تحقيق مصالحة من اجلب استقرار ليبيا   فأتجه الاخوان  لمهاجمة رئيس المجلس الرئاسي الجديد المفني لمجرد قيامه زيارته لشرق ليبيا

حيث أخذت جماعة الإخوان أسلوب الاعتيادي المتبع  الهجومي للجماعة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وطبقت رغبته كاملة في ليبيا، وعلى عكس ما يحاول أردوغان أن يصطنعه ويظهر بتصريحات داعمة للحل السياسي في ليبيا وتأييد للخطوات التي تشهدها البلاد، كان الإخوان وحلفاءها من ناحية أخرى يهاجمون كل من يسعى لإحياء السلام وتطبيقه ووقف نزيف الدم

 كما شنت الجماعة  الإرهابية وإعلامها ولجانها ومنصاتها عبر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، هجوم  يعتبر غير مبرر على رئيس المجلس الرئاسي، واعتبرته “لا يرغب في السلام”، وذلك بعد زيارته لمدينة بنغازي، ومقابلته لقائد الجيش الوطني الليبي، المشير خليفة حفتر، لبحث عملية السلام

و خرج الإخواني خالد المشري والذي قد تم انسحابه من سباق التصويت على اختيار السلطة التنفيذية المؤقتة الجديدة في ليبيا، بتصريحات حادة، هاجم فيها، لقاء القائد العام للجيش الوطني المشير خليفة حفتر والدكتور محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي

Call from Erdogan to the new head of the Libyan government

Today noon is a statement from the advisor to the Turkish President Yassin Aktay, in which Aktay said that the agreements that Turkey had concluded with the previous government of reconciliation, headed by Fayez al-Sarraj, and the actual Turkish presence in Libya despite the Libyan tribes demands to cancel the agreements by the Sarraj government with Turkey 

Whereas, Oktay stressed that there is no difference with Turkey and the new government, and the situation will continue as it is and will not be affected by the choice of the new interim government, explaining that Turkey is in Libya at the invitation of the Libyan people and the government 

And that the new government does not absolutely oppose these agreements or the Turkish presence in the country, on the contrary, it supports the Turkish role there, and Erdogan has contacted Abd al-Hamid Dabaiba as the new representative of Turkey and the Muslim Brotherhood in Liba as the head of the interim government

He also added that the choice of the new government in Libya came after reaching understandings between them through a democratic dialogue process, and Turkey is choosing the new government and sees it as a positive thing given the Libyan people’s approach to stability and peace and strengthening internal dialogue in the country. We deny that Turkey’s role in facilitating ISIS’s entry into Libya and the beginning The entry of individuals affiliated with Hezbollah

لقاح كرونا في تركيا يقدم لفئة السياسيين فقط

 

كشفت الحقائق والعديد من المصادر التركية عن قيام تركيا بتقديم لقاح كورونا لفئة السياسيين التابعين لحزب العدالة و التنمية فقط

وهم جميعهم بالطبع موالين لاردوغان بسبب عدم إمكانية تركيا توفير تكاليف اللقاح بسبب الانتشار الواسع لكرونا بين الشعب التركي حيث  القت الصحف الضوء على الفساد التركي الواضح والصريح في استغلال أردوغان للقاح كورونا من أجل اغراء معارضيه و كسب ثقتهم غير الفساد الدولي الخبيث له

فتلك الفساد الداخلي التركي الذي تداوله جميع نشطاء المواقع و المنصات هو اليوم  متمثل في خداع تركيا للشعب قيام وزارة الصحة التركية ببيع القاح بضعف السعر لمن يرغب في محاولة لتعزيز الاقتصاد التركي من خلال استغلال الجانب الطبي بسبب عدم إمكانية تركيا الحقيقية في توفير تكاليف اللقاح لكل الشعب

وكل ذلك بسبب انتشار الفايروس و عدم احتواء أردوغان له من الاصل الواسع لكرونا بين الشعب التركي وانهيار الاقتصاد التركي في ظل عدم اهتمام أردوغان بالشعب و انشغاله بالحرب و بالتالي قد زيادة عدد الموالين من الشعب لحزب العدالة والتنمية وذلك لمجرد أخذ اللقاح و ضمان النجاة

 و هذه الحيلة تعتبر اخر الحيل للسياسة التركية  الماكرة لمحاولة تغيير توجه المعارضين الي موالين له لأخذ اللقاح . حيث قامت أيضا وزارة الصحة التركية ببيع القاح بضعف السعر لمن يرغب في محاولة لتعزيز الاقتصاد التركي من خلال استغلال الجانب الطبي

كما كشفت الصحف و المنصات عن عرض الصين لتركيا بتوفير لقاح مجاني للشعب التركي مقابل التجارب السريرية دون علم الشعب حيث أن القاح الموفر للشعب هو مجرد لقاح تجريبي وغير فعال غير نوعية اللقاح الذي هو للشخصيات السياسية لحزب العدالة والتنمية في محاولة تركية جديدة لزيادة عدد الموالين من الشعب لحزب العدالة والتنمية لأخذ اللقاح