تركيا تتعاون مع قطر وتنقل المرتزقة من ليبيا الى أفغانستان

 

تقوم تركيا بجميع الأفعال الاستعمارية والسيطرة على البلاد حيث ان تركيا تريد السيطرة على أفغانستان .

وبالفعل تعمل قطر على تمويل اى عمل إرهابي وهذا ما تفعله حالا في مساعدة تركيا لنقل المرتزقة وأيضا ان تركيا تريد ان تسود الفوضى وتعمل على نشرها عن طريق مرتزقتها الإرهابيين.

حيث نقلت تركيا الكثير من المرتزقة السوريين إلى غرب ليبيا، منذ أن أعلنت عزمها التدخل عسكريًا في الأراضي الليبية في كانون الأول / ديسمبر 2019.

 وبالفعل فعلت ذلك بموجب اتفاق أمني وقعته مع حكومة الوفاق الوطني (الغير شرعية) المنتهية ولايتها..

وقد أرسلت الحكومة التركية مقاتلين سوريين إلى منطقة ناغورنو كاراباخ ، وهي منطقة تم النزاع عليها بين أرمينيا وأذربيجان ، للمشاركة في الحرب إلى جانب القوات الأذربيجانية.

وأيضا قالت مصادر لـ «ليبيا ريفيو» إن تركيا قامت بالتنسيق مع قطر بان تعتزم الآن نقل المقاتلين السوريين الموالين في أذربيجان وليبيا إلى أفغانستان.

رفض شعبي و سياسي لتواجد المرتزقة وتنسيق مشروط لخروجها

 

لم يتغير موقف مجلس النواب من الوجود أو التدخل التركي بل جدد مجلس النواب رفضه لوجود الجيش التركي و ميلشياته و طالب برحيلها  

حيث صرح رئيس لجنة الشؤون الخارجية،  في تصريحات لصحيفة عالمية عن موقف مجلس النواب تجاه الوجود العسكري الأجنبي في بلادنا ثابت. كما اكد بان لن يكون هناك استقرار في ليبيا إلا بخروج جميع القوات الأجنبية، وموقف البرلمان ثابت، وتم التأكيد عليه في اللقاء مع أعضاء مجلس الأمة التركي، و تعتبر هذه اكثر القضايا حساسية بالطبع

كما أشار العقوري انه يطالب جميع الشركاء الدوليين بمن فيهم تركيا، المساعدة في خلق الأجواء المناسبة لاستقرار الدولة الليبية  ونجاح الانتخابات القادمة بها ، لأن هذا  سوف ينعكس إيجابياً على كامل منطقتنا وشعوبنا التي هيا تريد الاستقرار

 اما عن موقف مجلس النواب من تركيا، وقال إنه يحرص على المصالح المشتركة في إطار الاحترام المتبادل فحرصنا أن يكون هناك تنسيق وتواصل مع مجلس الأمة التركي للعمل على المواضيع المشتركة فيما بيننا، وتكوين وجهات نظر متقاربة للتحديات التي تواجه العلاقات بين البلدين، والنظر للأهمية التي يمكن أن تلعبها (الدبلوماسية البرلمانية) في ذلك ولاكن ما حدث هوا حرب و خراب و فساد في الأراضي الليبية  و عكس التطور و الاستقرار تماما .

فقد وضح  رفض الشعب الليبي ومجلس النواب للوجود التركي والمرتزقة في ليبيا  كما انه لابد من تجمع دولي لخروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا لضمان انتخابات نزيهة وشفافة  و ضمان الاستقرار الليبي

 

تركيا تقوم بأخر إحصائية لخطتها في ليبيا ( تبادل المرتزقة)

 

الجميع شاهد اتفاق لجنة 5+5 الليبية  و الاتفاق به على جدول زمني  معين لإخراج جميع  المليشيات المرتزقة ولاكن  أنقرة تستمر في إجراء عمليات خداعية حيال تبادل المرتزقة على الأراضي الليبية. ودائما تسعى تركيا من خلال عملية تبديل عناصرها في الاراضي الليبية و ذلك لإظهار المجتمع الدولي بأنها  تقوم بعملية إجلاء المرتزقة.

حيث أكد مرصد  حقوق الانسان السوري ارتفاع أعداد مليشيات تركيا خصوصا العائدين من ليبيا  على نحو 520 عنصرا  و ذلك خلال أقل من أسبوع في ظل عمليات التبديل برعاية المخابرات التركية رعاية كاملة.

كما أشار المرصد السوري بأن دفعة جديدة من مليشيات السوريين المتواجدين في ليبيا بتوجيه من أنقرة ، بأن عددهم 100 شخص وصلوا إلى الأراضي السورية، عبر تركيا قادمين من ليبيا،  وذلك في ظل عمليات التبديل المستمرة  لخروج دفعات إلى ليبيا ولعودة دفعات أخرى إ

وبهذه الدفعة يرتفع عدد المغادرين من ليبيا إلى سوريا إلى نحو 520 مرتزقا وذلك في أقل من أسبوع. مما يعارض ما اتفقت اللجنة العسكرية الليبية 5+5 عليه من خطة عمل لطرد جميع المليشيات  والمقاتلين والقوات الأجنبية من البلاد الليبية بشكل متوازن.

لم يقتصر الامر على مجرد تجنيد و ارسال للمرتزقة بل تطور بالطبع الامر لقيام تركية بانتهاكات بحق السورين لإجبارهم على القتال  فقد قال الخبير العسكري السوري علي مقصود، إن تجنيد تركيا لـ 150 طفلا سوريا للقتال في ليبيا تعتبر جريمة جديدة تضاف إلى السجل البشع  للنظام التركي  الإخواني

تركيا ليس لها امان او حليف فهي دولة مبنيه علي المصالح الشخصية فقط

 

تتناقل وسائل الاعلام حول افعال تركيا الاجرامية التى هدفها مصلحتها فقط ولا تهتم باى شئ اخر فهى بالفعل بدات بيع جميع الاعلامين التابعيين للاخوان.

كما ان لابد ان تكون هذه النهاية لان لابد لكل خائن نهاية وهذه نهاية الخاين معتز مطر.

 حيث ان معتز مطر شوه الكثير من الشخصيات العظيمة في الوطن العربي من اجل المال وبالفعل الان البرنامج الذى يبثه تم ايقافه.

وبالفعل ان السلطلة في تركيا ليس لها امان او حليف فهي دولة مبنيه علي المصالح الشخصية فقط فهى تحاول ان تكسب المجتمع الدولى لذلك تبيع الاخوان بعد انتهاء مصالحها معهم .

حيث ان بالفعل أعلن المذيع (معتز مطر) الاخوانى وقف بث برنامجه على مواقع التواصل الاجتماعي بطلب من السلطات التركية.

وبالفعل كان معتز مطر  الهارب الى  تركيا أعلن في بداية الشهر السابق عن رحيله عن فضائية "الشرق" التي تبث من إسطنبول بتركيا.

وايضا قال في فيديو بثه على صفحته على مواقع التواصل  إنه رحل وفريقه رسميا من الفضائية وقال ايضا : "بعد 7 سنوات نحمل عصانا ونرحل

مكافآت من أردوغان لحزب العدالة نظير تعاونهم الخبيث له

 

كشفت صحف اليوم عن واقعة جديدة حيث أكد مسؤولين عن صرف مبلغ ١٢٨ مليار دولار وذلك كهدايا ومكافآت لأعضاء حزب العدالة والتنمية مقابل مجهودهم للعمل لصالح تركية

كما ان حزب العدالة والتنمية يقوم بمكافأة أعضاءه  و مؤيديه من خزينة الدولة التركية وليس من قبل ميزانية الحزب حيث  يتم استغلال أعضاء حزب العدالة والتنمية لنفوذهم في تركيا وأخذ ما يرغبون دون رقيب ومحاسبة

 وقد ظهر عدم مبالاة  أردوغان في ظل تأزم الأوضاع الاقتصادية للبلاد ولا يتم محاسبة أو وقف فساد حزب العدالة والتنمية من خلال القول انه ينتمي للحزب الحاكم

كما صريح نائب زعيم حزب الخير التركي و تسأل في التصريح عن مصير 128 مليار دولار قد تم سرقتهم من قبل رؤساء الحزب  و لا يعم الشعب  شيء  في ظل فساد حكومة أردوغان اقتصاديا بعدم تعديل الميزانية التركية او الدعم لزيادة سعر الليرة التركية

فالوضع التركي أصبح سيئ للغاية كما وضح الأمر في الفترة الأخيرة و انكشف امام الجميع وسط محاولات من التعتيم من قبل الحكومة و لاكن الجبهة المعارضة تقف للحكومة بالمرصاد لكشف  الفساد

دائما هناك تساؤلات من المعارضة التركية عن سبب هبوط الليرة التركية والى متى سيستمر هذا الوضع المذري وجدير بالذكرأن الرأي العام التركي دأب خلال السنوات الأخيرة على سماع حقائق مذهلة عن فساد نظام أردوغان ورجاله، فهم من جهة يطالبون الشعب بالتقشف للتغلب على تداعيات الأزمة الاقتصادية، ومن جهة أخرى يعيشون حياتهم وذويهم أشبه بحياة الملوك والسلاطين، وعلى رأسهم الرئيس.

وفي وقت سابق صدر تقرير رقابي عن ديوان المحاسبة التركي، كشف عن فساد مهول في جميع المؤسسات، وإدارات البلديات التركية التابعة لحزب أردوغان، تضمنت رشوة ومحسوبية وكسباً غير مشروع

اردوغان يرسل المرتزقة الى ليبيا من جديد

 

تتناقل وسائل الاعلام حول ان عاد الرئيس التركى رجب طيب اردوغان لـ"سيرته الأولى"، وضرب بجميع محاولات التهدئة في ليبيا عرض الحائط، عبر إرسال دفعة جديدة من المرتزقة إليها.

كما ان بحسب تقرير للمرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم فإن سلطات الرئيس ( أردوغان ) أوقف عملية عودة "مرتزقة" الفصائل السورية المتضامنة مع الحكومة التركية من الأراضي الليبية.

وبالفعل لم تكتف سلطات الرئيس التركى أردوغان بذلك بل عمدت إلى إرسال دفعة جديدة مؤلفة من 380 مرتزقا إلى الاراضى الليبية خلال الأيام السابقة وقد جرى استقدام المجموعة إلى تركيا في بداية الأمر ومنها جرى إرسالهم إلى الأراضي الليبية.

حيث سجلت التحركات التركية هذه حالة من مضايقاتها المتصاعد بين هؤلاء المرتزقة لرفض البقاء هناك وعدم إيفاء تركيا بوعودها المرتبطة بإعادتهم خاصة عودتهم لاسيما وأن أوضاعهم سيئة جداً هناك.

وايضا في 3 أبريل/نيسان الجاري، حذر المرصد السوري من مرور الأيام بينما لا تزال عملية عودة "المرتزقة" السوريين الموالين لتركيا من الاراضى الليبية متوقفة إلى الآن، حتى أن