قطر تريد اخفاء دعمها للحرث الثورى

 

بإستمرار ما يظهر اسم قطر في الأحداث المرتبطة بالعمليات الإرهابية المسلحة  أو دعم التنظيمات الارهابية  المتطرفة .

 حيث يتصدر اسم قطر مسرح العمليات الإرهابية حول العالم بالكامل  فمع كل تفجير تضاف أدلة جديدة لرصيدها في دعم الإرهاب العابر لحدودها.

كما ان من بين المطالب الأساسية للدول أن تتوقف الدوحة عن تمويل الإرهاب ودعمه إعلامياً وإيواء عناصره.

  حيث تداول هذه الفترة تحقيق أمريكا بتمويل قطر الحرس الثوري وبالفعل  حاولت قطر بشتى الطرق التخلص من هذه المطالب بالادعاء بأنها بريئة من هذه التهمة  لكن الافعال القطرية والتي تؤكد تورطها في دعم الإرهاب و دعم التنظيمات الإرهابية العالمية كتنظيمات الارهابية .

حيث ان  التمويل القطري شمل كافة قطاعات الحرس الثوري ومن بينها فيلق القدس وايضا تمويل ودفع الأموال بغطاء الفدية لميليشيات ايران في العراق وبالفعل هذا الامر مستمر حتى اللحظة .

كما ان قطر مولت بالتنسيق مع الحرس الثوري حزب الله العراقي وعصائب اهل الحق ويوجد ايضا شراكات قطرية استثمارية سرية مع شركات الحرس الثوري وإمبراطوريته التجارية الغير شرعية التي يبلغ حجم أصولها عشرات المليارات.

وان أموال قطر للحرس الثوري إستعملت لتقويض الامن والاستقرار في اكثر من دولة خليجية وعربية واجنبية  

اردوغان منافق هذا الزمان

اردوغان ما هو الا رجل منافق و لا يليق بان يكون رئيس تركيا اردوغان يعتقل كل معارضيه و يتحدث عن قمع ترامب للمظاهرات

الامريكية و يقتل اطفال سوريا من اجل سرقة البنرول و الان يتحث عن الشرف و الاخلاق .

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي ان الرئيس التركي  أردوغان ينتقد ما يحصل في أمريكا وفي المقابل قوات الأمن التركي تعذب المتظاهرين في تركيا

حيث ان انتقاد أردوغان لقمع المظاهرات في أمريكا يدل علي أنه شخص متناقض وما هي الا محاولة لتحسين صورته أمام المجتمع الدولي

كما ان من الاولي علي أردوغان أن يهتم بحقوق شعبه بدلا من اهتمامه بانتقاد قمع المظاهرات الامريكية فكيف لقاتل اطفال سوريا وليبيا يزعجه قمع مظاهرات في المقابل هو يقوم بأبشع الجرائم بحق الانسانية

حيث ان الرئيس التركي اردوغان لا يهتم بشيء غير مصلحته ولا يهتم بشعبه نهائي وانه مهوس بعودة الهيمنة العثمانية، وأن يصبح أول السلاطين الجدد، فتخذ من الإرهاب وسيلة لتحقيق احلامه الواهية