مصر تشكر الرئيس السيسي و تعرض إنجازاته و أهمها طرد الإخوان

 

تصدّر هاشتاج "بقينا أوروبا مع السيسي" تريند موقع التدوينات الصغيرة "تويتر"، وتداول رواد موقع التواصل الاجتماعي إنجازات الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ توليه الحكم وحتى الآن بمختلف المجالات، راصدين ما حققه من طفرة في مجالات عديدة باتت ملموسة للجميع، أمام العالم كله،  مثل تفكك منظومة الإخوان داخلياً وخارجياً وانحسار وجود قياداتها في دول بعينها كتركيا خوفاً من الاعتقال في أي دولة 

متمنين أن تستمر مصر في التقدم والنهضة كما هي تسير الآن بالفعل في مجال البناء والتعمير، و نشر  رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور المدن الجديدة، وأشاروا  إن ما تحقق في فترة قصيرة لم تكن مصر تستطيع تحقيقه خلال أعوام  و أعوام قادمة ، وصرح  محمد جميل مصر السيسي انجاز يستحق التأمل وتجربة تستحق أن تُدرس في الخارج.. شكرا يا ريس انك موجود وشكرا للي عملته"،

كما أكدت  وفاء شلبي، إحدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأن المدن قبل وبعد انجاز فظيع.. بصوا الصور وشوفوا الريس شغال إزاي وهدفه إننا نبقى أحسن من أوروبا مش بس زيها".

واستعرضت ما حققته الدولة في مجال العلم مثل الجامعات التكنولوجية وغيرها من الإسهامات العلمية، وقال محمد فريد شوفوا الابهار.. الراجل ده محترف واحنا محظوظين بيه.. خلوا الاخوان تشوف ايه اللي بحيصل.. خليهم يشوفوا الراجل عمل ايه"

حيث صرح  الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية  لن يكون لها دور في المشهد المصري خلال فترة وجوده في السلطة، و أكد أن شعب مصر لن يقبل  بعد الان بعودتهم "لأن فكر الإخوان يتصادم معها

قطر على رأسهم.. ثلاث دول عربية تمردت على التوافق العربي بشأن ليبيا

قطر تحاول تدمير ليبيا باي شكل من الاشكال فهي ترفض قرارات الجامعة العربية من اجل دعم التدخل التركي الارهابي في ليبيا لذلك يجب علي كل عربي عاقل ان يدري ان قطر تدعم التدخل التركي الارهابي في ليبيا بهدف سرقة النفط و ثروات الشعب الليبي .

رغم التوافق العربي بشأن ليبيا الذي ظهر في الاجتماع الطارئ للجامعة العربية الذي انعقد بالقاهرة منذ صباح اليوم، إلا أن هناك ثلاث دول عربية كان لها تحفظات على بعد الفقرات التي وردت في القرار النهائي الصادر في ختام الجلسة.

وكانت الجامعة العربية أصدرت قرارا بتوافق جميع أعضائها على مشروع قرار مقدم من مصر، يدعو إلى رفض التدخلات الخارجية في ليبيا، وأي مخططات لتقسيم البلد، داعيا إلى تفكيك الميليشيات وإخراج المرتزقة من معادلة الصراع.