الصين تقوم بتجربة زراعة الأرز والجرجير فى الفضاء

ووفقًا لما ذكره موقع "RT"حيث  يقول تشاو ليبينج، كبير مصممي وحدة المختبر التجريبية، "يقيم عمل الوحدة على أساس نتائج الاختبارات والتجارب في الفضاء وبيانات القياس عن بعد.. وإن الحاويات المخصصة للتجارب والمعدات المساعدة في حال جيدة وتعمل بصورة اعتيادية".

كما يذكر أن طاقم المحطة، اختبر وحدة المختبر في أواسط شهر أغسطس المنصرم، وأنهى عملية تجميع ثلاث حاويات التجارب في مجال الجاذبية ودرجات الحرارة المنخفضة والتكنولوجيا الحيوية. وكانت تجارب زراعة النباتات قد انطلقت في نهاية شهر يوليو بزراعة الأرز والجرجير.

وبالفعل يضيف ليبينج، "في ظل ظروف الإضاءة والنظام الضوئي المستخدم، وكذلك الظروف الحرارية في حاويات التجارب، تنمو هذه النباتات بصورة اعتيادية. ومن المنتظر أن يجمع رواد الفضاء أول محصول للأرز في 20 سبتمبر الجاري، وبالإضافة إلى ذلك سيجمع رواد الفضاء بذور النبتتين قبل 10-15 يوما من موعد عودتهم إلى الأرض، حيث ستخضع لدراسة مفصلة".

وأيضا يضيف: "تسمح هذه التجارب بفهم كيفية زراعة الحبوب والخضار في الفضاء، لأن هذا قد يمهد الطريق مستقبلا للحصول على إنتاج كبير من هذه المحاصيل في الفضاء

بعد فشل الأولى.. محاولة ثانية من وكالة ناسا لإطلاق صاروخ إلى القمر

قال مسؤولون بإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)،  إنها تسعى إلى إجراء محاولة ثانية لإطلاق صاروخ نظام الإطلاق الفضائي "إس إل إس" إلى القمر، بعد 5 أيام من مشكلتين فنيتين تسببتا في إلغاء محاولة يوم الإثنين.

وأيضا من المقرر إطلاق الصاروخ الذي يعادل طوله مبنى من 32 طابقا من مركز كنيدي للفضاء في كيب كنافيرال بولاية فلوريدا، لإرسال كبسولة "أوريون" في رحلة تجريبية غير مأهولة مدتها 6 أسابيع حول القمر، ثم تعود إلى الأرض.

وبالفعل سيدشن الإطلاق الذي طال انتظاره برنامج "أرتميس" التابع لـ"ناسا" لرحلات من القمر إلى المريخ، الذي يخلف مشروع "أبولو" لرحلات القمر في الستينيات والسبعينيات.

كما تهدف الرحلة الأولى نظام "إس إل إس" و"أوريون"، وهي مهمة أطلق عليها اسم "أرتميس 1"، إلى وضع المركبة في رحلة تجريبية تختبر قدراتها لأبعد الحدود، قبل أن تعتبر "ناسا" أن بوسعها الاعتماد عليها بدرجة كافية في نقل رواد الفضاء.

وأيضا ألغيت محاولة إطلاق "أرتميس 1" الأولى يوم الإثنين، بعد مشكلة تبريد بأحد محركات المرحلة الرئيسية للصاروخ، مما أدى إلى وقف العد التنازلي وتأجيل المحاولة.

وفي إفادة صحفية يوم الثلاثاء، قال مسؤولو "ناسا" إنهم يأملون في حل هذه المشكلات في الوقت المناسب لإعادة محاولة الإطلاق السبت

رائد فضاء يلتقط صورا مميزة جدا للشفق القطبى من محطة الفضاء الدولية

التقط رائد فضاء على متن محطة الفضاء الدولية صورا مذهلة للشفق القطبي، تظهر آثار انفجار "آكلي لحوم البشر" من الشمس، مما تسبب في حدوث عواصف مغناطيسية على الأرض وفقا لما نقلته RT.

وبالفعل التقط رائد فضاء ناسا، بوب هاينز، الذي وصل إلى محطة الفضاء الدولية كجزء من مهمة SpaceX Crew-4 في أبريل، الصور المذهلة من القبة، وهو مرصد من سبع نوافذ يوفر أفضل مكان لالتقاط المناظر الخلابة للأرض.

كما تحدث ظاهرة الشفق القطبي عندما تضرب جزيئات العواصف الشمسية الغازات في الغلاف الجوي لكوكبنا، وغالبا ما يؤدي الاصطدام إلى هذه العروض اللافتة للنظر.

بينما يحصل رواد الفضاء في المحطة الفضائية على رؤية فريدة للظاهرة، يمكن أيضا رؤية العجائب الطبيعية من الأرض، مع أفضل نقاط المراقبة في أماكن في أقصى الشمال مثل ألاسكا وكندا وأيسلندا وجرينلاند والنرويج والسويد وفنلندا، وعلى الجانب الآخر من الكوكب ، في أقصى الجنوب، توفر أماكن مثل تسمانيا ونيوزيلندا أفضل منظر للشفق القطبي.

وأيضا انطلق القذف "آكلي لحوم البشر" للغاز النشط والمغناطيسي عالي السخونة باتجاه الأرض الخميس، وتم إطلاق هذا التيار المعروف باسم طرد الكتلة الإكليلية (CME)، من البقع الشمسية AR3078 يوم الاثنين ثم التهم طردا سابقا تم إطلاقه في اليوم السابق، معتبرا أنه آكل لحوم البشر.

وبالفعل خلقت "مزيج من الاثنين" مع الحقول المغناطيسية المتشابكة والبلازما المضغوطة (غاز شديد التأين)، والتي من المعروف أنها تسبب عواصف مغناطيسية أرضية قوية..

اكتشاف مذهل لـوكالة «ناسا» على سطح المريخ.. حفرة عملاقة على شكل أذن إنسان

يواصل علماء الفضاء اليوم تسجيل اكتشافات جديدة مذهلة، آخرها فتحة عملاقة جرى رصدها على سطح المريخ، تشبه أذن الإنسان، ولعل ما أثار انتابههم بعد تجميعهم بيانات وصور حديثة من الكوكب الأحمر بواسطة مركبة فضائية تابعة لـ «ناسا».

كما تبدو الحفرة الكبيرة الموجودة على المريخ كأنها أذن تحتوي على شحمة أذن وقناة أذن، وفي الواقع هذا الشكل عبارة عن فوهة بركان ظهرت بعد اصطدام صخرة فضائية بسطح الكوكب، بحسب «ذا صن».

وبالفعل يبلغ عرض الحفرة التي تشبه أذن الإنسان 1.8 كيلومتر، وجرى رصدها في نصف الكرة الشمالي للمريخ، ووصفته ناسا بأنه مثال على حالة «pareidolia» النفسية التي تجعلنا نتخيل وجوه أو أنماط مألوفة في الأشياء.

كما قالت «ناسا» في وصف الحفرة الجديدة: «في هذه الحالة، نحن ننظر إلى فوهة اصطدام غريبة الشكل تشبه إلى حد كبير الأذن، وبمجرد رؤيتها، يكاد يكون من المستحيل تمييز أنها فوهه بركان، وكل ما نراه هو أذن كبيرة».

حيث التقطت الصورة مركبة فضائية تستكشف كوكب المريخ تابعة لوكالة الفضاء الأمريكية، وهي مركبة استطلاع انطلقت في رحلة تجاوزت 291 كيلومترًا فوق السطح.

صورحديثة لكوكب المريخ بأكمله.. بعدسة مركبة صينية

 

ذكرت وسائل إعلام صينية رسمية أن مركبة فضاء صينية غير مأهولة حصلت على بيانات مصورة تغطي كوكب المريخ بأكمله.

وأيضا فقا لوكالة رويترز، كانت من بين الصور التي حصلت عليها المركبة الفضائية الصينية، لقطات للقطب الجنوبي للمريخ بعد أن دارت حول الكوكب أكثر من 1300 مرة منذ أوائل العام الماضي.

كما وصلت مركبة الفضاء تيانوين-1 بنجاح إلى الكوكب الأحمر في فبراير / شباط 2021 في أول رحلة فضائية للصين.

وتم إنزال عربة آلية على سطح الكوكب بينما قامت مركبة مدارية برصده من الفضاء.

وبالفعل من بين الصور التي التقطت من الفضاء أول صور صينية للقطب الجنوبي للمريخ حيث تتركز تقريبا كل موارد الكوكب من المياه.

وأيضا في عام 2018، اكتشف مسبار تابع لوكالة الفضاء الأوروبية وجود مياه تحت الجليد في القطب الجنوبي للكوكب

وكالة ناسا تشارك صورًا مذهلة للمريخ

 

شاركت ناساصورًا مذهلة للمريخ، بما في ذلك صورة مقربة لبركة قديمة، حيث اجتاز المسبار كيوريوسيتي المريخ التابع لوكالة ناسا عبر الكوكب الأحمر لسنوات، والتقط صوراً محيرة.

حيث استهدف الفريق الذي يقف وراء المركبة الجوالة منطقة غنية بالطين مليئة بالكبريتات للعثور على دليل على وجود مياه على الكوكب ، مما يوفر معلومات عن مناخ المريخ لا يزال العلماء يحاولون فهمها.

تشكلت المعادن عندما كانت البحيرات وأيضا الجداول حقيقة واقعة عبر Gale Crater ، ووالتي تقع في قاعدة Mount Sharp ، وهو جبل يبلغ ارتفاعه ثلاثة أميال والذي كانت عربة Curiosity تسافر خلاله منذ عام 2014 حسبما نقلت ذا صن. أعلى الجبل تقع "المنطقة الانتقالية"، حيث كشفت صور كيوريوسيتي عن تيارات جافة وكثبان رملية تشكلت فوق رواسب البحيرة.

حيث قال أشوين فاسافادا، عالم مشروع كيوريوسيتي في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا: "لم نعد نرى رواسب البحيرة التي رأيناها منذ سنوات منخفضة على جبل شارب".

"بدلاً من ذلك نرى الكثير من الأدلة على مناخات أكثر جفافاً، مثل الكثبان الرملية الجافة التي أحيانًا ما تدور حولها تيارات