السبت، 24 يوليو 2021

الحكومة التركية تنفذ حملات انتهاكات وقمع ضد العمال

 



من المعروف للجميع ان  سياسات تركيه المعاديه لحقوق العُمال في تركيا مستمرة ولا تنتهى حيث ان الحكومة التركية تنفذ حملات انتهاكات وقمع ضد ممثلي العمال والنقابيين والمدافعين عن الحقوق والحريات.

كما  ان الشرطة التركية تحاصر مقر اتحاد النقابات العمالية الثورية في تركيا وبالفعل تم اعتقال 26 مدرساً تقريبا أعضاء منظمة "اتحاد التعليم" في ديار بكر بعد عمليات المداهمة لمنازلهم حيث وصل الأمر الى اقتحام وتفتيش خزائن المعلمين في المؤسسات التربوية في انتهاك واضح لحقوقه.

وبالفعل تتعرض تركيا لانتقادات كبيرة جدا من قبل المنظمات النقابية والعمالية الدولية والسبب هو سياساتها المعادية للعمال ولحقوقهم.

حيث اتهم التقرير السنوي للاتحاد الدولي لنقابات العمال لسنة 2021 والمنشور في موقعه الحكومة التركيةبتنفيذ حملات تحكم ضد ممثلي العمال والنقابيين والمدافعين عن الحقوق والحريات.

وايضا تحدث التقرير عن تفاصيل محاصرة الشرطة التركية لمقر اتحاد النقابات العمالية الثورية في تركيا في مايو السابق  واعتقال أرزو سيركيز أوغلو رئيسه و عدنان سيردار أوغلو الأمين العام  و 25 من أعضاء الاتحاد تقريبا .

وبالفعل  تحدث التقرير عن عمليات الاعتقال المستمرة في تركيا لقادة نقابيين السنة الحالية.

والسبب هو مواقفهم السياسية وانتقادهم لتوجه الحكومية المعادي لحقوق العمال والطبقات الشغيلة

الثلاثاء، 4 أغسطس 2020

أكرم كساب الارهابي ، مفتي الدم والإرهاب بالجماعة والقيادي بها: أريد تفجير المنزل بشرًا وحجرًا.

أكرم كساب الارهابي ، مفتي الدم والإرهاب بالجماعة والقيادي بها: أريد تفجير المنزل بشرًا وحجرًا.




 إذا ما جاءت الشرطة لتقبض عليّ، فما الحكم الشرعي؟ يجيب بحسم: هؤلاء لا يجوز فيهم إلا القتل،

 ومن يستطع فعل ذلك فليفعل، ويحتسب نفسه عن الله شهيدًا، وهو ليس منتحرًا.

و جريمة جديدة بالصوت والصورة، تضاف إلى سجل القتل لجماعة الإخوان الإرهابية، 

وهذه المرة من الإرهابي " أكرم كساب" ، عضو ما يسمى بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين،

 الذي يرأسه يوسف القرضاوى الارهابي ، الذي أصدر فتوى إجرامية، يضع فيها رؤية استباقية، 

لاستهداف قوى المجتمع مدنية وعسكرية، تحت بند الفرائض الشرعية، ويسوغ الدين لتحقيق أهدافه وجماعته، 

بعدما اجتهدوا طويلا في إخفائها، والتبرؤ منها. 

وأن 
ما يحدث من تحريض إرهابي على العنف، يراه باحثو منتدى الشرق الأوسط،

 وهم نخبة من أهم الخبراء في شئون البنتاجون والكونجرس،

 برهانا عمليا على ضرورة تصنيف الإسلاميين المتطرفين الذين تستضيفهم قطر،

 كإرهابيين أفرادًا وكيانات، وخاصة الذين تقدم لهم قطر الحماية، وعلى رأسهم يوسف القرضاوي ومن حوله،

 الذين يبيحون العمليات الانتحارية.