قام الرئيس أردوغان بارسال مرتزقة من سوريا إلى ليبيا لدعم ميليشيات السراج في معارك ضد الجيش الوطني الليبي، بالإضافة إلى الأسلحة والخبراء العسكريين.
كما ان أردوغان قام بالاتصال بدبيبة لانه يعتبر الممثل الجديد (لتركيا
والاخوان المسملين) في ليبيا كرئيس
للحكومة المؤقتة
وبالفعل سبب اعلان تضامن عبد الحميد دبيبة مع تركيا التي
وصفها بـ“الصديقة والحليفة والشقيقة هو تضامنة لجماعة الاخوان المسلمين “.
وايضا الشعب الليبيى بالكامل يطالب بالغاء الاتفاقيات
من قبل حكومة السراج مع تركيا لان بالفعل دور تركيا هو نقل المرتزقة ودعم
الميليشيات الارهابية المسلحة .
حيث ان لتركيا دور كبير في تسهيل دخول
داعش لليبيا وبداية دخول افراد تابعيين لحزب الله
كما ان عبدالحميد دبيبة يعتبر ممثل تركيا والجديد في
ليبيا من أجل دعم مرشح تابع للاخوان المسلمين في الحكومة القادمة .
وبالفعل منذ توقيع مذكرتي التفاهم بين
الرئيس التركي ( أردوغان ) ورئيس حكومة طرابلس السراج والمرتزقة يعيثون فسادا في الاراضى الليبية ويصعدون النزاع في البلد العربي .
فذلك يعتبر الأمر الذي دق ناقوس خطر عالميا ودفع الأمم المتحدة إلى التحذير من
"تداعيات مأساوية".
0 Comments: