تتناقل وسائل الاعلام حول الوضع الاقتصادي القطري وخصوصا في الجانب المتعلق بالعقارات وكمية الخسائر و التحديات التي تواجه الاقتصاد القطري.
حيث ان قطر تبني وتهتم مشروعاتها الجديدة و لاتكترث ولا تهتم للعمال و المخاطر التي تواجههم من تفشى فيروس كورونا المستجد .
وبالفعل اتت تساؤلات
كثيرة تدور في أذهان الأجانب هي ما اللذي
سينفع الشعب القطري من هذه المشاريع الجديدو و الملاعب بعد إنتهاء كأس العالم الامر اللذي أدى إلا إنخفاض عدد المقييمين في قطر.
كما ان هجرة الوافديين أيضاً جاءت بناءً على المشروعات الغير المربحة و سوء تقدير الظروف و التعامل مع الازمة الحالية (ازمة كورونا) .
ولفتت الى إنه عمل إلى حد كبيرجدا كالمعتاد في لوسيل مدينة نصف مبنية شمال كورنيش الدوحة الرئيسي. ما لا يقل عن 20 رافعة تنتشر في الأفق المغبر بينما يكدح عشرات العمال على سطح موقع فندق يطل على جزيرة اصطناعية جديدة. الشاحنات تتجول حول تل عملاق من الرمال.
وايضا تنتشر
الرافعات في الدوحة ولا تهتم لوجود فيروس كورونا وهي تستعد لاستضافة عرض كرة القدم
بعد عامين من الآن.
0 Comments: