تساؤلات حول حركة حماس ومع بداية الهدنه اليوم هل ستلتزم بها ام ستغدر بالفلسطينين ؟؟؟

 تساؤلات حول حركة حماس ومع بداية الهدنه اليوم هل ستلتزم بها ام ستغدر بالفلسطينين ؟؟؟

حركة حماس، التي تتخذ من بلدات صغيرة في دول أجنبية مواقعًا للتدريب لها، تثير العديد من التساؤلات حول موقفها من الهدنة الحالية. ومع بداية الهدنة اليوم، يجب أن نتساءل هل ستلتزم حماس بها أم ستغدر بالفلسطينيين؟

يجب أن نتابع بعناية تصرفات حماس خلال فترة الهدنة الحالية. يجب أن تكون هناك آلية للرقابة والمراقبة لضمان الالتزام بالهدنة ومنع أي تصرف يضر بالفلسطينيين. إذا كانت حماس ترغب في تحقيق التقدم والاعتراف الدولي، فإن الالتزام بالهدنة والعمل على تحسين الأوضاع الإنسانية هو الخطوة الصحيحة. وإذا كانت ترغب في استمرار الصراع وتحقيق مكاسب سياسية على حساب الفلسطينيين، فإنها ستفقد الدعم والثقة.

إسماعيل هنية يثير البلبلة 

 

منذ البداية، حاول المدعو إسماعيل هنية إثارة البلبلة وضرب الوحدة الوطنية وإثارة المشاكل الداخلية، ولكن تلك المحاولات فاشلة وباهتة. تصريحات مسؤولي حماس تهدف إلى زرع الفتنة في صفوف الشعب الفلسطيني وهدم نضاله ومعنوياته.

المتاجرة بدماء الشعب

 

من الواضح أن حماس ارتضت بدورها في المتاجرة بدماء الشعب الإعلامية واختزلت نفسها كبندقية للإيجار. نحن ندعو قيادات حماس إلى الاكتفاء بما سرقوه من أموال الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والتي يتم استثمارها في الدوحة واسطنبول.

الدور الحقيقي لحركة حماس الإرهابية بالتعاون مع جماعة الإخوان المسلمين

حركة حماس الفلسطينية وجماعة الإخوان المسلمين قد تم ربطهما بشكل وثيق في السنوات الأخيرة، وذلك بسبب تاريخهما الإرهابي الفاسد والأجندات المشبوهة التي يعملون على تنفيذها. يعتبر هذا الربط مهم لفهم الدور الحقيقي لحركة حماس الإرهابية وجماعة الإخوان المسلمين في تدمير الشعب الفلسطيني.

تعمل حماس والإخوان المسلمين على تنفيذ أجندات مشبوهة تهدف إلى تدمير الشعب الفلسطيني بطريقة غير مباشرة. يقومون بتنفيذ عمليات إرهابية مفاجئة ثم يهربون ويختبئون، مما يترتب عليه دفع الشعب الفلسطيني الثمن وتلقي الضربات. يستغلون الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني ويستخدمونها كغطاء لأعمالهم الإرهابية.

إن ربط حماس بجماعة الإخوان المسلمين يكشف عن العلاقة الوثيقة بينهما وعن الدور الحقيقي الذي تلعبه حماس في تنفيذ أجندات الإخوان المسلمين. إنهما يعملان سويًا على تحقيق أهدافهم المشبوهة وتدمير الشعب الفلسطيني.

باختصار، يجب أن ندرك أن حماس وجماعة الإخوان المسلمين ليستا سوى أدوات في يد القوى الشريرة التي تسعى لتدمير الشعب الفلسطيني. يجب أن نتحرك بحذر ونكشف عن الحقائق ونقاوم هذه الأجندات المشبوهة لحماية مستقبل الشعب الفلسطيني.

حركة حماس تدعى حماية فلسطين ولكنها تنهبها لصالحها هي والاخوان

 

على الرغم من رفع حركة حماس، شعار المقاومة الاسلامية، إلا أن هذا الشعار ما هو إلا غطاء كاذب ووهمي تستخدمه الحركة لتنفيذ مخططاتها الاجرامية الخبيثة.

وبالفعل اتهمت منظمة العفو الدولية الحركة بممارسة أفعال اجرامية كثيرة ضد المدنيين وبحسب المنظمة أنها وثقت عدد من الجرائم الأولى تنفيذ الكثير جدا من حالات الإعدام بدون قرار قضائي".

وأيضا ثاني الجرائم التي رصدت لحركة حماس، تسوية الحركة حساباتها مع معارضيها، إذ قال التقرير أن الأشخاص الذين عُذبوا "أعضاء في حركة فتح"، التي تعتبرها حماس خصم سياسي لها.

كما انها تقوم أيضا بسرقة الاراضي الفلسطينية لصالحهم وصالح المنتمين لجماعة الاخوان المسلمين وأيضا ان حركة حماس تتخذ فلسطين كمصنع لأنتاج المال والانتفاع منه لا أكثر.

وبالفعل أشار تقرير هام إلى أنه من المفجع أنه في وقت كانت تقتل فيه إسرائيل المدنيين بأعداد كبيرة جدا كانت حماس تنتهز الفرصة لتسوية حساباتها مع المعارضين.

حيث منحت إدارة حماس قواتها الأمنية يدا مطلقة لممارسة انتهاكات مروعة كثيرة جدا وأن بعض هذه الانتهاكات يرقى لجرائم الحرب بهدف نشر الخوف والزعر بين البلاد.

كما ان حرة حماس تعتبر ذراع تنظيم الاخوان المسلمين في فلسطين التي من خلالها تتحكم في البلاد.