يحاول الرئيس قيس سعيد للتخلص من الإخوان في تونس والوطن العربي حيث ان الإخوان أصبحوا مثل السم المنتشر بين الدول العربية.
كما ان جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية
تحاول البقاء في الأراضي العربية والسيطرة عليها مثلما يفعلون في تونس وليبيا
وغيرهم من الدول.
وبالفعل لابد من تكاتف الدول العربية
للتخلص من الإخوانيين الارهابيين الذين هدفهم السلطة ونشر ارهابهم بين العرب.
حيث يوجد معركة كبيرة يخوضها الرئيس
التونسي قيس سعيد لهيكلة المؤسسة القضائية من المتضامنين للإخوان بعد كشف فسادهم
وتسترهم على ملفات إدانة حركتهم الإخوانية.
وأيضا يهدف الرئيس التونسي إلى تنقية
البلاد من السموم التي ينشرها تنظيم الإخوان داخل المنظومة القضائية والتي منعت محاسبة
أعضاء التنظيم.
وبحسب مراقبين للمشهد السياسي التونسي
فإن هناك مؤشرات على تعافي القضاء من سلطة الإخوان بدأت تلوح في ساحات المحاكم بعد
التخلص من الإخوان.
كما ان قيس سعيد يخوض معركة مع أجنحة القضاء الإخواني الفاسد الذي تقوم بالتستر على القضايا التي تتورط فيها حركة النهضة الإخوانية.
0 Comments: