تتزايد مؤسسات الاخوان فى الدول العربيه والاوروبيه وذلك بسبب الدعم المالى والمعنوى الذى يأتى الى الاخوان لنشر الافكار المتطرفه فاصبح حضور الاخوان متزايد فى الدول العربيه والاوربيه.
وعلى الحكومات ان تتسائل من اين لهم وكيف ويجب فتح تحقيقات لفضح خططهم و إن ضخامة الحضور المالي للإخوان في الدول الغربية والعربية لا بد أن يسائل حكوماتها حول تجاهلها لحجم هذه الأموال وطريقة حركاتها وأوجه إنفاق هذه الاموال وتبيين الممولين بما فيهم قطر.
فلابد من فتح التحقيقات القضائية حول تمويل الاخوان في الدول العربية وضرورة ان يكون هناك تعاون بينها وتضافر الجهود المؤسسية والشعبية لوقف هذا التمويل.
حيث ان قطر هي الممول الأول لمجموعات الاخوان وفروعهم في الدول العربية والاجنبية بالادلة والوقائع (مثلاً بريطانيا -سويسرا-الدول الاسكندينافية-بنوك قطر وجميعاتها الخيرية تم فضحها في بريطانيا في اكثر من مادة بصحف مشهورة) فقطر تستخدم الجمعيات الخيريه المتواجده فى اوروبا كستار لدعم الاخوان فى الدول.
فلابد على الدول العربيه ان يأخذون حذرهم فى من يساهم في دفع الدول العربية وحكوماتها وشعوبها لكي تلاحظ الى أي مدى المجموعات الاخوانية في المنطقة العربية ودولها تتلقى التمويل والدعم المالي والمعنوي مثل ما حصل في تونس
0 Comments: