تجتمع جميع
الدول للسعى الى اخراج المرتزقة من ليبيا لكن جميع الدعوات الدوليه لخروج المرتزقه
والميليشيات من ليبيا ويقابلها تجاهل اردوغان لهذه الدعوات ويستمر فى ارسال
المرتزقه
كما ان يسعى الرئيس التركى اردوغان لتثبيت قدميه وتأمين وجود القوات
التركيه باستخدام المرتزقه التى يقوم بارسالها دائما الى الاراضى الليبية .
لكن الشعب
الليبيى بالكامل وايضا نجلاء المنقوش يرفض الوجود التركى داخل الاراضى الليبية لانه
يمزق ليبيا ويشتتها .
وبالفعل ان الرئيس التركى رجب طيب اردوغان يقوم بالرفض التام لانهاء
هذه الفوضى وخروج قواته والمرتزقه التابعه له من ليبيا لتحقيق الاستقرار.
حيث ان ربما
تمكن (اردوغان) من تجنب الضغط في مؤتمر برلين بشأن الاراضى الليبية لكن مع اقتراب انتخابات شهر ديسمبر سيظل الوجود العسكري التركي في البلاد مصدر توتر.
وايضا تمكنت انقرة من درء الضغط لسحب وجودها العسكري
في الاراضى الليبية من خلال الموافقة على
سحب الميليشيات الارهابية السورية .
لكن سياسات تركيا توسع الانقسام بين الجهات الليبية المتنافسة
وتوسع الجبهة المناهضة لتركيا على الساحة الدولية.
0 Comments: