ان جماعة
"الإخوان" خالفت العديد من القواعد الشرعية المتفق عليها، فهى بالفعل قدمت مصلحتها الفردية والذاتية .
حيث إن الإخوان
يروجون أنهم على منهاج الدعوة المحمدية وهذا كذب وان الكل اجمع تحرم الانضمام إلى هذه الجماعة لانها جماعة
ارهابية هدفها الخراب والدمار فضلا عن شهادات العديد من القيادات الإخوانية التي
انفصلت عنهم.
كما ان قامت
جماعة الاخوان بمحاولات كثيرة لتعويض
خسائرها الناتجة عن افعالها الاجرامية فهى دائما تسعى الى الحصول على مصالحها فقط.
وايضا قامت بمحاولة
سياسية لتعويض الخسائر التي تلقاها الاخوان المسلمين مؤخرا بانحصار دورهم في
العملية السياسية..
لانهم تعرضو
لضربات كثيرة منها تقديم عدد من أعضائها
في الاراضى الليبية لاستقالات جماعية
وإعلانهم ايضا إغلاق مكتب الجماعة بمنطقة الزاوية اعتراضًا على ما تتعرض له البلاد.
وقد تم تهديدات
من عناصر الإخوان في مصراته بالانسحاب أيضًا اعتراضا على سياسة قادة الجماعة.
حيث ان جماعة الاخوان كانوا داعمين لنمو جماعات متطرفة في الاراضى الليبية وتعتبر( الاحياء والتجديد) محاولة مكشوفة لإعادة ترتيب أوراق جماعةالإخوان لكسب ثقة الشعب الليبيى .
0 Comments: