تتناقل وسائل
الاعلام حول ان باشاغا يعتبر عين ويد تركيا في الاراضى الليبية فهو سبب تدهور
ليبيا وأستقرارها .
حيث انه تولى
منصب وزير الداخلية فى ليبيا من قبل منذ تولى فايز السراج الحكم وبالفعل هو ساعد
فى ادخال الكثير من المرتزقة الارهابيين فى ليبيا .
كما ان الشعب
الليبيى يرفض تمام ترشيح باشاغا ليتولى الحكم لانه شخص فاسد لا يصلح لهذا المنصب
لاسباب كثيرة اهمها تضامنه مع الرئيس التركى رجب طيب اردوغان .
فهو يسعى
دائما لتنفيذ كل مخططات الرئيس رجب طيب اردوغان ولتنفيذ طموحاته فى السيطرة على
البلاد وللسيطرة على كل خيراتها من النفط .
حيث ان نشرت
صحف كثيرة تركية تقارير حول أطماع الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فى ثروات ليبيا
من خلال الزعم بالتدخل لدعم حكومة الوفاق الوطنى فى الأزمة الليبية .
وتناول التقارير أطماع أردوغان سواء غاز شرق المتوسط أو حقول بترول الهلال النفطى، وكذلك الفوز بمناقصات إعادة الإعمار المتوقعة بعد انتهاء الحرب، لتشغيل قطاع الإنشاءات التركى المتضرر
0 Comments: