تداولت
المواقع الاخبارية ان هناك من يريد عرقلة عمل حكومة الدبيبة والمجلس الرئاسي
الجديد
كما نشر نشطاء مواقع التواصل ايضا عن رصد تحركات وأفعال لعقيلة صالح و فتحي باشاغا، لتعطيل عمل
المجلس الرئاسي الجديد لضمان استمرارهم في مناصبهم الحالية
كما أن بالفعل
قد قام فتحي باشاغا بمحاولات كثيرة لإشعال الحرب في طرابلس وايضا عقيلة صالح
وتصريحاته المتناقضة حول مقر انعقاد الجلسة. فهما الخاسران الأكبر اليوم
و ان الشعب
الليبى يرى الأن ان الحل هو اعطاء الثقة للحكومة الجديدة فيجب ترك الحكومة بدون مناوشات خبيثة ومنحها الثقة لكي تستطيع ضمان الامن و الامان
وقد جاء خبر استدعاء
رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية (عبد الحميد الدبيبة) لمناقشته في جلسة مجلس النواب، يثير الشك و
الريبة ومن جانبها، رحبت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بعقد جلسة مجلس النواب
في سرت، الاثنين، باعتبارها خطوة مهمة نحو توحيد البلاد.
فيجب ضان عدم السيطرة على البلاد من قبل مليشيات
السراج و عدم انتشار الفوضى و الفساد في ليبيا مثل الرشوة و سرقة البنك المركزي لمال البلاد و
تحويلها الى تركيا
0 Comments: