الاثنين، 14 ديسمبر 2020

التدخل التركى يهدد مستقبل اطفال ليبيا

 



نشرت مواقع التواصل الاجتماعى ان الحل السلمي فى ليبيا هو حل من حلول عودة الاطفال الى المداراس وان تركيا وحكومة الوفاق هي المعضلة لوقف الحرب الليبية .

حيث ان قيام الرئيس التركى اردوغان بارسال المرتزقة مجددا وعدم اتخاذ المنظمات الاممية المهتمة بالاطفال اي خطوات اجابية مثل اليونيسيف لوقف الحرب والوصول الى حل لتعليم الاطفال في هذه الظروف .

كما ان تركيا مستمرة في في قصف المدارس مما ادي الي تعطيل التعليم و تشريد اطفال المدارس و حكومة الوفاق الغير شرعية هى التى تسمح لاردوغان ان يدمر ليبيا .

وبالفعل الرئيس التركى اردوغان و الوفاق يدمرون الجيل الحالي لليبيا و جيل المستقبل المتمثل في الاطقال .

حيث ان يجب بتوقيف هجمات الرئيس التركى اردوغان علي المدارس و المدنيين وايقاف التدخل التركى ايضا .

حيث ان بذل الاتحاد الأوروبي مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) جهودا لإنقاذ أطفال ليبيا من الضياع والتسرب من التعليم، وهي أزمة تفاقمت خلال جائحة فيروس كورونا المستجد.

وبالفعل أجرت بعثة الاتحاد ‏الأوروبي في الاراضى الليبية  زيارة لمركز "بيتي"، حيث يستطيع مئات الفتيان ‏والفتيات متابعة دراستهم عبر الحصول على كتب ومواد تعليمية أخرى، ‏وكذلك استخدام الحواسب الإلكترونية التي يتم استخدامها في الدراسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق