تستمر دولة قطر فى دعم الارهاب والجماعات الارهابية المتطرفة حيث انها تنضم لجماعة الاخوان المسلمين ولفكرها المتطرف فهى تدعمها دائما وتمولها بالاموال وتقوم ايضا بنشر افكارها فى قناه الجزيرة .
حبث ان دائما يوجد خطوة جديدة يستهدف
منها نظام "الحمدين" تعزيز ترسانته من إعلام الفتنة (تضم قناة
"الجزيرة" وعشرات من وسائل إعلام الظل الممولة من دولة قطر سرا) الداعمة للإرهاب ونشر الفتنة
والاضطرابات في المنطقة، تنفيذا لأجندات الارهابية المشبوهة، وافق مجلس الشورى
القطري على مشروع قانون لإنشاء مدينة إعلامية، وقرر إحالته للحكومة.
وبالفعل تستهدف المدينة "استقطاب
الإعلام والشركات والمؤسسات البحثية في المجال الإعلامي والإعلام الرقمي"،
ومن بين صلاحياتها منح تراخيص البث التلفزيوني (النشر) والإذاعي والتوزيع للصحف والمجلات والكتب للشركات المرخص
لها
كما ان لم
يخرج فكر جماعة الإخوان المسلمين عن هذه الأساليب الاجرامية منذ نشأتها عام 1928 على يد حسن البنا وعلى
الرغم من الظاهر للجميع ان جماعة الإخوان هى مجرد جماعة دعوية الا انها لم يخل
فكرها من الجهادية والتى انبثقت منها الكثير من الجماعات المسلحة داخل الوطن
العربى.
حيث ان دوماً ما يظهر اسم قطر في الأحداث المرتبطة بالعمليات
الإرهابية المتطرفة أو دعم التنظيمات
المتطرفة، حيث يتصدر اسم دولة قطر مسرح العمليات الإرهابية حول العالم، فمع كل
تفجير تضاف أدلة جديدة لرصيدها في دعم الإرهاب العابر لحدودها، على مرأى من أعين
المجتمع الدولي ومؤسساته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق