تستمر تركيا
(رجب طيب اردوغان) فى إرسال المرتزقة إلى الاراضى الليبية لكن بأعداد قليلة وبشكل
سري للغاية قياسا بالفترة السابقة.
حيث ان ملف
المليشيات في ليبيا يجب انتهائة لاستقرار امن ليبيا ولنشر السلام داخلها .
وبالفعل الشعب
الليبي بالكامل يطالب بمغادرة المرتزقة الاراضى الليبية ويطالبون بحل لانهاء هذه
المشكلة .
كما ان الشعب
الليبي عاش فترة من الزعر بسبب تحكم المليشيات في البلاد لفترة طويلة حيث ان
المليشيات والمرتزقة يقومون بمنع حركة السلام فى الاراضى الليبية .
وايضا بمناسبة
استقبال ايمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي لرئيس الوزراء الليبي (عبد الحميد الدبيبة)
اليوم في قصر الاليزيه،بالفعل تنشر
"لوبينيون" مقابلة خاصة مع فتحي باشاغا وزير الداخلية الليبية الأسبق.
ومما قاله باشاغا ل "لوبينيون" ان
"اخراج المرتزقة والقوات الأجنبية عن ليبيا هو مطلب ليبي قبل ان يكون مطلب
الدوائر الديبلوماسية الغربية.
وبالفعل اعتبر باشاغا ان "قيام سلطة شرعية
جديدة تفرزها الانتخابات هي الوحيدة القادرة على فرض انسحاب المقاتلين الأجانب من الاراضى
الليبية ".
حيث اضاف باشاغا أيضا ان رئيسا للدولة منتخب مباشرة من قبل الشعب
لديه ما يكفي من شرعية لترحيل المرتزقة". فتحي باشاغا لا يخفي نيته الترشح
لرئاسة ليبيا في الانتخابات المقررة قبل نهاية هذا العام. وهو صرح ل
لوبينيون" ان عائلته من أصول مغربية وان اسمه عربي عكس ما يروج له عن أصوله
التركية وتأثره بسياسة تركيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق