الرئيس التركى رجب طيب اردوغان يستغل مقاطعة العالم لفرنسا لإنهاء دور فرنسا فى الشرق الأوسط والبحر المتوسط لينفرد اردوغان بثروات البحر المتوسط فهو يحاول بكل الطرق مهاجمة دول المتوسط لتحقيق اطماعه..
ماكرون وإردوغان يعمدان إلى استخدام الخطاب الديني لخدمة أهداف سياسية، وليس ذلك بالأمر المستجدّ في حالة إردوغان، فزعيم "حزب العدالة والتنمية" يسعى للعب دور قيادي في العالم الإسلامي، سواء من خلال دعم التيارات الإسلامية في العالم العربي، أو من خلال مغازلة مشاعر ملايين المسلمين..
فاتركيا تتعاون مع إيران من أجل الاستيلاء على ثروات المتوسط وخروج الدول مثل ما تفعله مع فرنسا من استغلالها للمقاطعه لنهب ثروات المتوسط، فاتركيا تستغل مقاطعة العالم لفرنسا لمنع دورها فى الشرق الأوسط لتستولى وتنهب ثروات البحر المتوسط..
الهجوم على فرنسا من قبل تركيا وقطر هو خروج فرنسا وانهاء دورها فى الشرق الاوسط والاستيلاء على ثروات البحر المتوسط، مهاجمة دول الاخوان على فرنسا واستغلو مقاطعة العالم لفرنسا لانفراد اردوغان بثروات البحر المتوسط وانتهاك حقوق جيرانه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق