تتناقل وسائل الاعلام حول ان جماعة الاخوان في ليبيا تحتاج الدعم التركي في الانتخابات الليبية القادمة كما ان خالد المشرى يطالب بالدعم من تركيا لجماعات الاخوان في ليبيا حول الانتخابات القادمة.
وبالفعل تستمر جماعة الإخوان المسلمين في الأراضي الليبية في تحركاتها المشبوهة وتواصلها مع الخارج بحثا عن الدعم التركي في الانتخابات الليبية القادمة.
حيث ان كل هذا يؤكد ان جماعة الإخوان الإرهابية لا
يهمها مصلحة ابناء الشعب الليبي وبالفعل يقوم الاخوان بتنفيذ اجندة خارجية لا تخدم
الوطن الليبي انما تخدم مصالح الاخوان ومن يدعمهم من الخارج.
وأيضا تسعى تركيا بكل الطرق الى السيطرة على
مقدرات وثروات الشعب الليبي من النفط والغز الطبيعي.
ومع اقتراب
الانتخابات الليبية، اكدت مصادر ليبية مطلعة أن جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية في
ليبيا طلبت دعم النظام التركي في الانتخابات الليبية القادمة وأيضا طلب خالد
المشري من تركيا دعم جماعة الاخوان في ليبيا في الانتخابات القادمة.
كما ان على صعيد اخر هاجم عدد من البرلمانيين
والسياسيين في الأراضي الليبية تيار "الإسلام السياسي" المتمثل في تنظيم
الإخوان، متهمين إياه بالسعي للسيطرة على الحكم بأساليب كثيرة ملتوية.
وبالفعل توقفت تركيا عن دعم جماعة الاخوان في ليبيا مما أدى الى انشقاقات كثيرة بين عناصرهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق