هزة قوية
للاخوان المسلمين بعد ماحدث فى تونس حيث ان اخوان ليبيا فقدوا تمويل الاخوان فى
تونس بعد الضربه التى تلقوها من الرئيس (قيس سعيد) .
وبالفعل خطط
الاخوان لتنفيذ حملات ومظاهرات بسبب قرارات الرئيس التونسى فهم يريدون التوغل فى
البلاد والسيطره على الحكم.
كما ان
الاخوان فى الاراضى الليبية فقدوا صوابهم
بعد تجميد اعمال راشد الغنوشى بعد ان
راهنوا عليه كظهير إقليمى يتحرك باتجاه تحقيق أهدافهم ومصالحهم ويساند علنا توجهات قادتهم ..
وايضا رفض
خالد المشرى لقرارات الرئيس قيس سعيد لانه لا يريد ان يفقد الدعم الذى يأتى من
وراء الاخوان المسلمين .
حيث ما جرى فى
تونس متجليا فى القرارات الاستثنائية التى أصدرها الرئيس التونسى قيس سعيد وبالفعل
أفضت إلى تجميد البرلمان الذى تسيطر عليه حركة النهضة الإخوانية.
وايضا إعفاء حكومة المشيشى التى تماهت مع زعيم الحركة راشد
الغنوشى فى مناوئته لرئاسة الجمهورية، شكلت زلزالا ستكون له ارتداداته وتوابعه على
ليبيا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق