تتناقل وسائل الاعلام عن عقدت مؤسسة حرية الأديان والسياسة في أوروبا ندوة افتراضية عن انتشار الأيدولوجيات المتطرفة في أوروبا مؤخرا.
كما ناقشت موضوعات تتعلق بالدين في أوروبا ومن أهمها التمويل والتأثير القطري والتركى على الإسلام السياسي في أوروبا
وبالفعل شارك في هذه الندوة سياسيون وخبراء كثيرون من بينهم أرمين لاشيت ورئيس الوزراء الفرنسي السابق مانويل فالس رئيس وزراء ولاية الراين في ألمانيا ووزيرة المرأة والاندماج في النمسا سوزان راب وكبير حاخامات أوروبا بنكاس غولدشميث .
حيث ان خلال الندوة طرح المشاركون اهمية وضع برامج لمنع انتشار الفكر المتطرف والإرهاب في أوروبا والعالم كله .
وقال رئيس وزراء ولاية الراين بألمانيا ان تركيا دولة علمانية وكنا سعيدين جدا لسنوات أن السلطات الدينية التركية خاصة قبل الرئيس التركى أردوغان كانت تحترم علمانياتنا .".
وأضاف "كانت الصلاة في المساجد التركية متوائمة مع علمانياتنا ودستورنا"وقد
كما قال : "لقد تغير هذا فجأة وليس بسبب تحديات عامة بل بسبب سياسة الرئيس التركى أردوغان في دولته مثل حربه ضد حركة غولن وغيرها".
كما أوضح "سياسة الرئيس التركى أردوغان وصلت إلى المساجد وأصبحت أكثر خطورة وحدثت أشياء غير مقبولة نهائي ما حدث ليس بسبب تطرف الناس نحو الإرهاب بل بسبب السياسة التركية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق