أن زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان لمقديشو عام 2011 رفعت الستار عن مخطط تركي للتوغل في القرن الأفريقي، على الرغم من أن الدافع المعلن من الزيارة هو مساعدة الصومال، الذي كان يعاني من الجفاف والمجاعة.
إن اردوغان ، صاحب التوجه الإخواني، سعى وما يزال يسعى إلى إيجاد موطئ قدم في أفريقيا عموما والدول ذات الغالبية المسلمة خصوصا.
وذلك دليل واضح أن هدف اردوغان الأول و الرئيسي من تلك المساعدات هو الاستيلاء و احتلال دولة الصومال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق